يزعم الباحثون الصينيون أن هذا الصاروخ يمكن أن يفرغ قدرا كبيرا من الطاقة في غضون 10 ثوان، الأمر الذي يحدث خللا كهرومغناطيسيا، يمكن أن يؤدي إلى إتلاف نظام الاتصالات حيث يمكن لإشعاع النبضات الكهرومغناطيسية حرق الأجهزة الإلكترونية في دائرة نصف قطرها 2 كيلومتر، الأمر الذي يشكل خطرا على المؤسسات الاقتصادية بشكل عام،
وقطعت بعض الدول، مثل الولايات المتحدة وروسيا والصين وكوريا الشمالية خطوات واسعة في البحث والتطوير لأنظمة أسلحة "النبضات الكهرومغناطيسية"، لكن الإضافة الصينية الجديدة تمنح الصين ميزة على الولايات المتحدة.
المصدر RT